jeudi 26 mars 2020

الإمارات وطن الإنسانية بامتياز!!

عبر التاريخ أعطتنا بلادنا دروسا عظيمة في التسامح والتعايش والإنسانية، في تعاملها مع مواطنيها أو المقيمين على أرضها، في الوطن العربي والعالم، مما جعلها تلقب بعاصمة التسامح عالميا وكذا عاصمة الإنسانية.

واليوم تثبت الإمارات العربية المتحدة من جديد جدارتها بأنها تستحق ما لقبت به، لأنها رغم الأزمة العالمية التي تسبب بها فيروس كورونا وفي الوقت الذي أقفلت فيه كبار دول العالم حدودها، إماراتنا فتحت ذراعيها للعائدين هربا من الوباء لتحتويهم وكأنهم في اوطانهم.

مهما عبرت الكلمات فلن توفي هذا الوطن حقه لتبقى الإمارات وطن الإنسانية بامتياز!!


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

توسعة فرق العمل في مجال تكنولوجيا المعلومات في الإمارات .. توجه يسعى إليه 80% من القادة

  تشهد صناعة تكنولوجيا المعلومات في الإمارات العربية المتحدة نمواً متسارعاً خلال العقد الماضي، حيث تمثل هذه الصناعة محركاً رئيسياً للتنمية ا...