واليوم تثبت الإمارات العربية المتحدة من جديد جدارتها بأنها تستحق ما لقبت به، لأنها رغم الأزمة العالمية التي تسبب بها فيروس كورونا وفي الوقت الذي أقفلت فيه كبار دول العالم حدودها، إماراتنا فتحت ذراعيها للعائدين هربا من الوباء لتحتويهم وكأنهم في اوطانهم.
مهما عبرت الكلمات فلن توفي هذا الوطن حقه لتبقى الإمارات وطن الإنسانية بامتياز!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire