كانت خسارة الإمارات العربية المتحدة كبيرة بفقدانها رئيس الدولة سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان طيب الله ثراه، ولم يمضي الكثير من الوقت حتى تم تنصيب سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيسا للدولة.
قرار هام كهذا والذي تم بإجماع أظهر مدى العلاقة الأخوية الرابطة بين شيوخ الإمارات، وكيف يقومون بكل ما يصب في مصلحة الوطن والمواطنين.
الإمارات قيادة وشعبا وضعت ثقتها بالرئيس الجديد سمو الشيخ محمد بن زايد والذي أثبت كفاءته كقائد من خلال عدة قرارات اتخذها خلال الفترة الأخيرة، فهو خير خلف لخير سلف.
يؤكد محمد بن زايد على أن أهم استثمار هو الإنسان وذلك من خلال ما قدمه في كل من مجالي الفضاء والتكنولوجيا وما حقق فيهما من نجاح باهر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire