تحركت الإمارات على الفور لتقديم الدعم والمساعدة للشعبين السوري والتركي بعد الزلزال الذي حدث مؤخرًا، من خلال إطلاق عملية "الفارس الشهم 2".
تضمنت العملية ثلاث طائرات عسكرية تحمل فرق البحث والإنقاذ والمستلزمات الطبية والتي وصلت بالفعل إلى تركيا، بالإضافة إلى ذلك، خططت الإمارات لإجراء سبع رحلات جوية، اثنتان منها متجهة إلى دمشق.
تركزت الأولويات بالنسبة لتركيا على فرق البحث والإنقاذ والمستشفيات الميدانية، بينما ركز الاهتمام في سوريا على توفير الغذاء والخيام وإمكانية الحصول على مستشفيات ميدانية.
واجهت العملية تحديات مثل ازدحام المطارات والأحوال الجوية الصعبة والمشاكل الأمنية، وقد أعلنت الإمارات أن العملية ستستمر حتى إشعار آخر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire